About: Frost at Midnight     Goto   Sponge   NotDistinct   Permalink

An Entity of Type : yago:Wikicat1798Poems, within Data Space : dbpedia.demo.openlinksw.com associated with source document(s)
QRcode icon
http://dbpedia.demo.openlinksw.com/describe/?url=http%3A%2F%2Fdbpedia.org%2Fresource%2FFrost_at_Midnight

Frost at Midnight is a poem by Samuel Taylor Coleridge, written in February 1798. Part of the conversation poems, the poem discusses Coleridge's childhood experience in a negative manner and emphasizes the need to be raised in the countryside. The poem expresses hope that Coleridge's son, Hartley, would be able to experience a childhood that his father could not and become a true "child of nature". The view of nature within the poem has a strong Christian element in that Coleridge believed that nature represents a physical presence of God's word and that the poem is steeped in Coleridge's understanding of Neoplatonism. Frost at Midnight has been well received by critics, and is seen as the best of the conversation poems.

AttributesValues
rdf:type
rdfs:label
  • الصقيع في منتصف الليل (ar)
  • Frost at Midnight (en)
rdfs:comment
  • Frost at Midnight is a poem by Samuel Taylor Coleridge, written in February 1798. Part of the conversation poems, the poem discusses Coleridge's childhood experience in a negative manner and emphasizes the need to be raised in the countryside. The poem expresses hope that Coleridge's son, Hartley, would be able to experience a childhood that his father could not and become a true "child of nature". The view of nature within the poem has a strong Christian element in that Coleridge believed that nature represents a physical presence of God's word and that the poem is steeped in Coleridge's understanding of Neoplatonism. Frost at Midnight has been well received by critics, and is seen as the best of the conversation poems. (en)
  • الصقيع في منتصف الليل كتبت في فبراير 1798، للكاتب الراحل، صامويل تايلر كولريدج. تناقش القصيدة تجربة طفولة بطريقة سلبية وتأكد على الحاجة إلى التنشأة في الريف. تعبر القصيدة عن الأمل في أن نجل سيكون قادر على تجربة طفوله لم يستطيع والده ان يصبح طفل حقيقي لها. ان وجهة نظر الطبيعة داخل القصيدة لها عنصر مسيحي قوي في ان يعتقد ان الطبيعة تمثل الحضور المادي لكلمة الله وان القصيدة غارقة في فهم للافلاطونية الحديثة.لقي استحسان النقاد، وينظرإليه على أنه أفضل قصائد المحادثة • )الصقيع في منتصف الليل (يؤدي الصقيع خدمته السرية لا تساعده أي ريح•صرخة البومة جاءبصوت عال-وأصرخ مرة أخرى!بصوت عال كما كان من قبل •زملائى في الكوخ كلهم في راحه لقدتركنى لتلك العزلة التي تناسب يتأمل أبستروسر •ينام طفلى المهد بسلام هذا الهدوء حقا!هادئ جدا لدرجة أنه يزعج"ويزعج التأمل بماله من عجيب، والصمت الشديد •البحروالتل والخشب هذ (ar)
foaf:depiction
  • http://commons.wikimedia.org/wiki/Special:FilePath/Samuel_Taylor_Coleridge_portrait.jpg
dcterms:subject
Wikipage page ID
Wikipage revision ID
Link from a Wikipage to another Wikipage
Link from a Wikipage to an external page
sameAs
dbp:wikiPageUsesTemplate
thumbnail
has abstract
  • الصقيع في منتصف الليل كتبت في فبراير 1798، للكاتب الراحل، صامويل تايلر كولريدج. تناقش القصيدة تجربة طفولة بطريقة سلبية وتأكد على الحاجة إلى التنشأة في الريف. تعبر القصيدة عن الأمل في أن نجل سيكون قادر على تجربة طفوله لم يستطيع والده ان يصبح طفل حقيقي لها. ان وجهة نظر الطبيعة داخل القصيدة لها عنصر مسيحي قوي في ان يعتقد ان الطبيعة تمثل الحضور المادي لكلمة الله وان القصيدة غارقة في فهم للافلاطونية الحديثة.لقي استحسان النقاد، وينظرإليه على أنه أفضل قصائد المحادثة • )الصقيع في منتصف الليل (يؤدي الصقيع خدمته السرية لا تساعده أي ريح•صرخة البومة جاءبصوت عال-وأصرخ مرة أخرى!بصوت عال كما كان من قبل •زملائى في الكوخ كلهم في راحه لقدتركنى لتلك العزلة التي تناسب يتأمل أبستروسر •ينام طفلى المهد بسلام هذا الهدوء حقا!هادئ جدا لدرجة أنه يزعج"ويزعج التأمل بماله من عجيب، والصمت الشديد •البحروالتل والخشب هذه القرية الممتلئة بالسكان!البحروالتلال، والخشب مع كل أحداث الحياة التي لا حصر لها غير مسموع كلا حلام! اللهب الأزرق الرفيع علي نارى المنخفضة لا ترتعد"فقط هذا الفيلم الذي ترفرف على الشبكة".لا يزال يرفرف هناك، الشئ الوحيد المزعج ميثينكس، حركتها في هذا الصمت من الطبيعة، يعطيه تعاطفا قاتما مع من تعيش، مما يجعله شكلا ملائما الذي يرفرف ضعيفا ويخيف الروح العاطل من خلال مزاجها الخاص يفسر، في كل مكان، صدى آومرآة تبحث عن نفسها ويصنع لعبة الفكر.لكن غالبا في كثير من الأحيان، في المدرسة، مع العقل، الأكثر تصديقا، تحذير، هل حدقت في القضبان لمشاهدة ذلك الغريب الذي يرفرف!وكثيرا ما مع أغطية غير مغلقه، حلمت بالفعل، من مسقط رأسي الجميل وبرج الكنيسة القديم دقت أجراسها، الموسيقى الوحيدة للرجل الفقير، من الصباح إلى المساء، كل يوم المعرض الحار بلطف شديد، لقدحركوني وطاردونى بكل سرور، الوقوع علي أذنى!يحب معظم الاصوات المفصلة للاشياء القادمة، حدقت، حتي الأشياء المهدئة، حلمت !هدائي النوم، والنوم أطال أحلامى، ولذاافقدتأملت كل صباح التالى مروع من وجه المدرب الصارم، عينى ثابت مع دراسة وهمية على كتاب السباحة الخاص بي.حفظ إذا فتح الباب نصف وأنا خطف، نظرة متسرعة، ولايزال قلبي يقفز، لأننى مازلت آمل أن أرى وجه الغريب، المدينة، أو العمة، أو الأخت أكثر الحبيبة رفيقى في العب عندما كنا نرتدى الملابس على حد سواء.عزيزتى بيب، تلك النائمة التي تحتضن، بجانبي الذين سمعت أنفاسهم الطيفة في هذا الهدوء العميق، الشاغرة في، وقفات لحظية للفكر حبيبتى جميلة جدا!إنها تثيرقلبي، بفرح حنون، هكذا ننظر إليك، وتعتقد أنك سوف تتعلم تقاليد أخرى بعيده وفي مشاهد أخرى بعيده!لأننى نشأت في، المدينة العظيمة، وسط الاديرة المكبوتة قاتمة.ورايت شيئا جميلا إلا السماء والنجوم لكن أنت يا حبيبي يتجول مثل النسيم عن طريق البحيرات والشؤاطى الرملية، تحت الصخور، من الجبل القديم، وتحت الغيوم أي صورة في الجزء الأكبر من كل من البحيرات والشؤاطئ وصخور جبلية: هكذا تنظر وتسمع الأشكال الجميلة والاصوات واضحة من تلك اللغة الابدية التي إلهك الذي يعلم منذ الابدء.نفسة في الكل، وكل شئ في نفسه معلم عالمى عظيم يجب ان يتشكل روحك، ومن خلال العطاء اجعلها تطلب.لذلك كل لك كل الفصول مااذا كان الصيف يكسوالارض العامة مع الخضرة، أو الثدي الاحمر اجلس وغنى بين خصلات الثلج على الفرع العارى من شجرة التفاح المطحونة، بينما قش الليل يدخن في ذوبان الجليد.مااذا كانت قطرات الإفريز تسقط، سمعت فقط في غيبوبة الانفجار أو إذا كانت الوزارة السرية للصقيع، يعلقهم في رقاقات صامتة يلمع بهدوء على القمر الهادئ. (ar)
  • Frost at Midnight is a poem by Samuel Taylor Coleridge, written in February 1798. Part of the conversation poems, the poem discusses Coleridge's childhood experience in a negative manner and emphasizes the need to be raised in the countryside. The poem expresses hope that Coleridge's son, Hartley, would be able to experience a childhood that his father could not and become a true "child of nature". The view of nature within the poem has a strong Christian element in that Coleridge believed that nature represents a physical presence of God's word and that the poem is steeped in Coleridge's understanding of Neoplatonism. Frost at Midnight has been well received by critics, and is seen as the best of the conversation poems. (en)
gold:hypernym
prov:wasDerivedFrom
page length (characters) of wiki page
foaf:isPrimaryTopicOf
is Link from a Wikipage to another Wikipage of
is Wikipage redirect of
is foaf:primaryTopic of
Faceted Search & Find service v1.17_git139 as of Feb 29 2024


Alternative Linked Data Documents: ODE     Content Formats:   [cxml] [csv]     RDF   [text] [turtle] [ld+json] [rdf+json] [rdf+xml]     ODATA   [atom+xml] [odata+json]     Microdata   [microdata+json] [html]    About   
This material is Open Knowledge   W3C Semantic Web Technology [RDF Data] Valid XHTML + RDFa
OpenLink Virtuoso version 08.03.3330 as of Mar 19 2024, on Linux (x86_64-generic-linux-glibc212), Single-Server Edition (378 GB total memory, 67 GB memory in use)
Data on this page belongs to its respective rights holders.
Virtuoso Faceted Browser Copyright © 2009-2024 OpenLink Software